في يوم من الأيام عندما كان عمر أميراً للمؤمنين كان هناك رجلاً تراجعه زوجته فترك
لها البيت وذهب يشتكي لعمر، فذهب إلى بيت عمر، فقبل أن يطرق الباب سمع صوت
زوجة عمر وهي تراجعه، فلم يطرق الباب وقرر أن يمشي، وبينما هو ذاهبٌ فتح
سيدنا عمر الباب فقال: أجئتني؟
قال الرجل: نعم.
قال: أطرقت الباب؟
قال: لا.
قال: فلم؟
قال: والله جئتك أشتكي من زوجتي فوجدت أن زوجتك تفعل معك ما تفعله زوجتي فتركتك وعدت.
انظر ماذا قال عمر: تحملتني، غسلت ثيابي، بسطت منامي، ربت أولادي، تفعل كل ذلك وتتحملني أفلا أتحملها إذا رفعت صوتها؟
لها البيت وذهب يشتكي لعمر، فذهب إلى بيت عمر، فقبل أن يطرق الباب سمع صوت
زوجة عمر وهي تراجعه، فلم يطرق الباب وقرر أن يمشي، وبينما هو ذاهبٌ فتح
سيدنا عمر الباب فقال: أجئتني؟
قال الرجل: نعم.
قال: أطرقت الباب؟
قال: لا.
قال: فلم؟
قال: والله جئتك أشتكي من زوجتي فوجدت أن زوجتك تفعل معك ما تفعله زوجتي فتركتك وعدت.
انظر ماذا قال عمر: تحملتني، غسلت ثيابي، بسطت منامي، ربت أولادي، تفعل كل ذلك وتتحملني أفلا أتحملها إذا رفعت صوتها؟
ما احوجنا لتلكـ الأخلاآآق .